لم يكتب لنا الفطار
عطشت روحي إليك
ومالت نفسي إلى أوراقي
كتبت لك عند المساء قصيدة
رميت أوراقها بسلة الاشتياق
لربما حان يوما موعد اللقاء
وجئت إلي متأخرا ولم أكون
ستقرأ كلماتي وتذزف دموع الندم
حينها يكون قد نقص الصيام
وسجدت بصومعتي وطلبت الرؤية
لربما يستجيب لك قلبي وينتهي الصيام
فيليبيا مقليع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق