الاثنين، 20 يونيو 2022

ياأنت.. للمبدع محفوض محفوض

يا أنت . . 
~~~~~~~~
ربيع عينيك يزين الحدائق العطشى بأعماقي ، زهوره ترجعني إلى أيام عشقنا الماضيه .
كنت أعشق فيك عيونا" تعشق الإنتظار 
كنت أعشق بسمات ثغرك 
 الصاخبة أحيانا" الهادئه كل الوقت  
كنت تمتلكين مفاتيح قلبي و أوراق سروري 
و الآن أصبحت طعنة هادئه في قلبي . .
عندما تتراكم الأفكار في مخيلتي تتهاوى الكلمات مثل أوراق الخريف و تصبح المحيطات سراب فأرسل إليك قلبي صاعدا" فوق السحاب وأناديك . . 
أتسمعيني . . ؟
اسمعيني إن نار حنيني تلين الحديد . .
أبثك حبي بسخاء
لن تضيعي في عالم النسيان فأنت حلما" أرق ليل الأنبياء .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق