أستمع إليك
وأقف على ضفاف نهر كلماتك
أحاول ان أرمي بعذابي
فوق مياهه
ليمضي بها النهر بلا عودة
إلى مصب بعيد
تختلط فيه الصور والأصوات
وأعود لأقف أمامك
وأفتقدك
إني مازلت أحبك
تعيش داخل روحي
وأسمع صوتك الذي أضاع
كل الأصوات في عمري
وأصبح هو حياتي ..
هدى عبدالغني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق