غيابك عني أدماني
حطمني وهز كياني
بعثت لك مرسالي
عاد يجر أذيال الخيبة
تعودت على حبك
رميتني في بحر النسيان
بعد أن شاب الشعر
وبانت الاخاديد على الوجه
تعود لتقول لي اتذكرنيني
كيف أنساك وأنا مازلت
جالسة على قارعة الأنتظار
أنتظر طيفك ان يقرع
باب قلبي فاستقبله
بشوق العاشق وفرحة المشتاق
فيليبيا مقليع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق