عشقتك بعد شيب قد غزاني
وقد ذهب الشباب إلى زوالي
وماذا تفعل الأيام فينا فقد أضحى الشباب من الخيال
ففي عز الشباب فدتك نفسي وفي عز المشيب هوى شباب
تذكرني رباب بمر عهدي.
وهند لا يفارقها خيال
وليلى كم سقتني الكأس مرا
وذاقتني العذاب مع السقام
فديتك يا عبير فأنت مني
كمثل الماء للأرض العطاش
بقلمي فيصل الحوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق