يقولونُ
يُحِبٌُ صوفيةً
ما فيها
مِنْ كدرِ
فهلْ يستقيمُ
الصفا
ومَنْ بهِ
كدرُ
أجبتُ
هبني ذلكَ
الهيمانُ
في ولهٍ
لصوفيةِ
الدنا
في قدها
البشرُ
فعيني
مَنْ ترى
وليسَتْ
عيونُكمْ
فما
رأى الفؤادُ
صدٌَقَهُ
النظرُ
حقيقُُ أناْ
فتشتُ
في الأكوانِ
ولمْ أجدْ
غيرَ محبوبتي
في قدها
بدرُ
فلو أعرتَكمُ
عيني
ومهجتي
أنْ تنظروها
فلنْ ترى
ما ضمهُ
الصدرُ
لا تحزني
لكِ الحنايا
والفؤادُ
ومقلتي
وما ضمهُ
القبرُ
فأنتِ
حاراتُ شراييني
وكلٌَ
ما حواهُ العقلُ
والفكرُ
وانتِ
عيونُ المها
التي اصبو
وانتِ
بالبالِ
ليميةُُ " ليما ترافق القمر"نجمة
قمرُ
وأنتِ
حمالةُ
أساياتي
بلْ
طبيبتي
مداويتي
والعُقَرُ " دواء"
وانتِ
غايةُ المنى
والآمالِ
وأنتِ
نورُ العينِ
وللنورِ
نورُ
فيا
سيدةَ البها
والجلالِ
والطلعِ
وما سمى
لسناياتكِ
قدرُ
روحيْ
امرحيْ
واسرحيْ
وتدلليْ
لكِ الأمرُ
ومَنْ سواكِ
لهُ
أمرُ
د.علي ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق