لتسألوا الصمت..
كم تخضّب بصرخاتي..
كيف صرت خيالا..
يلجأ إلى خيال..
كم تهشمت ابتسامتي..
كم أفل وتداعى نبراسي.
واستعمرت الخيبة إحساسي..
فرّت الكلمات..تلكأت أنفاسي..
وكأنها غادرتني..
ومحت..ظل خيالي....
سهير إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق