إلى الغالية ...وشقيقة الروح د. رنا
تجهش ردودي بسكون حبيب
وتهدد دموعي بهطول قريب
لتستكين كلماتي
في أحضان سطورك
وقد أثملتها البهجة
لروعة حروفك
أوتدرون من هي أخية الروح
أتعلمون من التي لها قلبي يبوح
أتعرفون التواصل الأبدي العتيق
الذي يغزل قصائد الوجد العميق
هو ترابطي مع ...أخيتي
من تحضن القصيد
بمصل همسها الشعري الرهيف
حد سريان الخدر
في خلايا البيان والشريان والوجيف
هي من تجاوزت معها الصداقة بأزمان
وبقيت عيون قلبها سكني ..ومكاني
غاليتي ...
تبحرين في الشعر ايا بارعة وستبقين
بمجداف إبداع ساحر ولا تشتكين
وقد سفك نبض كلمك
المداد على أرصفة القصيد
ممتزجا وصدقك ..فنعم الأخية
ومرحبا بجارة الوريد
بقلم فراشتك ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق