أحبّكِ وكأن
حروف اسمك ِ
أطفالي
كنت أداوي
الصباح باسمك ِ
كنت أخرجه للتنزه
على ضفاف كحل
عينيكِ..
كنت أعلمه
لهجة جمالكِ
العربي ّ الأصيل
فسالت من ثغره
قطرات الندى
تحمل في أحشاءها
لونكِ...
الذي دهنت به سقف
السماء...
في عيد العشاق
بأكمام ِاسمك كنت أمسح
غبش الايام
التي مرت على قلبي من دونكِ
وأمسح ثغر
الكلام الجميل
كنت أتعمد
الصراخ باسمك
ليصير الريق
ندى لتشرب منه
عصافير
السلام من ينابيعه
بقلم
ناصري
ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق