حينما أشتاقك ولا اجدك بقربي، وأتصل وهنالك أمر مهم يمنعك من التحدث معي، أعذرك نعم، ولكن تجدني بنفس الوقت قد تحولت الى طفلة صغيرة تختلق الأعذار من أجل البكاء، أبكي لأتفه الأسباب ولا أرغب بالتوقف حتى يغلبني النعاس وأرقد بسلام، فأي شوق هذا وأي حنين ...!!؟
من جنون خواطري
الهام العبيدي
شكرا للتوثيق بارك الله فيكم ومزيدا من النجاح لمجلتكم الراقيه
ردحذف