نثرت آهاتي ومن ألوان عزتها كبريائي ووقفت في محرابها ناسكا تعفر بالتراب ساجدا أعبد في الخطيئة عزة الألم المذاب حتى انتشت روحي وتعطرت بصحو الخوابي بقلمي عمار يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق