حَرَكَاتُ الْمُحْدَثِ تَنْتَقِلُ
فَعِلَنْ فَعِلُنْ فَعِلُنْ/فِعْلُنْ
،،،،،،،،،،،قصيدةٌ بعنوان،،،،بوحُ الْحُبّ،،،،،،،،،،
أ أبوحُ بحُبّي إلىَ هِنْدِ
أوْشَكْتُ أموتُ منَ الْوَجْدِ
لَمْ أخْلِ السَّاحَةَ مُغْرَمَتي
لَنْ أهْرَبَ لَاْ لَاْ منْ هِنْدِ
مَا هَمّي الْكَونَ بِرُمّتِهِ
مَا هَمّي سِوَاكِ أيَا سَعْدي
كَمْ أبْحَثُ عَنْ وَردٍ زَاهٍ
فَوَجَدتُ الْوَرْدَ عَلىَ الْخَدِّ
كَرَزٌ شَفَتَاكِ فَمَا أحْلَا
كَرَزُ الشَّفَتيْنِ كَمَا الشّهْدِ
وَالصَّدْرُ الْعَامِرُ بالْكَنْزِ
يَا صَدْرَاً يَرْفُلُ بالنَّهْدِ
عَيْنَاكِ كَغَابٍ فيْ سَحَرٍ
وَإليْهَا جئتُ بِلَا وَعْدِ
وَتَميْسُ بِقَدٍّ ذيْ هَيَفٍ
وَالْبَانُ يَغَارُ مِنَ الْقَدِّ
وَالْقَلْبُ لَيَخْفُقُ منْ ألَمٍ
خَفَقَاتُ الْقَلْبِ بِلَا عَدِّ
تَتَهَاوَى كَغَزٍالّ فيْ دَلَعٍ
لَاَ تَعْبَأُ بالنَّجْدِ وَبالْوَهْدِ
تَمْنَعُني دَوْمَاً عفَّتُهَا
مِنْ مَدِّ يَدّي إلىَ هِنْدِ
فَلذَلكَ أبْقَى مُلْتَزمَاً
يَا خَوْفَ فُؤاديْ مِنَ الصَّدِّ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
/شعر عادل كامل حسون/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق