عقر الغوى ساق الزّها
فهوى
بين السيوف
لبحارٍ عسليّة
وتمرّد القلبُ المعطّرُ
بالأنا
ولم يلق على
العقل التّحيّة
فتوقف حرف ُ السّلاف
على
الشفاه المخمليّة
وتزاحمت سحبُ الكلام وأمطرت
في العين
ألواناً بهية
ماالهمّ ماالهمّ
فكلاهما
في الحبّ
صار بلا هويّة
سندس خضر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق