كيف لك أن تغيب.
والقلب يوجعه الانتظار
وعدتني. أن يكون عندك وطن لي..
فرحلت قبل أن يبدأ المشوار..
أعلم أنك دقيق..
لكن لا أحتمل. لعبة الأقدار..
لست أدري كيف بعد اليوم ألتقيك..
وأنت تشعل بإهمالك .. ألف.. نار ..
عذرت غيابك طوال النهار..
لكن أن تغيب دائماً..
بعد الآن.. أبدا ...
لا أقبل الأعذار..
ولا أقبل بشوق يحرقني كالنار..
وحباً. يشاكس الروح ليل نهار..
أقسم بحبك.. وملك الأقدار...
أتعبني. أتعبني. جداً الانتظار..
سلمى سلوم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق