.......................
ياأحبابي؛ ياأصحابي.
هل شعرتم بغيابي؟
أنا إن غاب عني؛
صديقي القريب مني.
أظل الليل والنهار.
أنتظر الأخبار.
أ هو به مرض ؟
أم لديه غرض؟
حتى أراه يعود.
فيزول الشرود.
هكذا يكون الوفاء.
عند أعز الأصدقاء.
كونوا كذلك أيها الإخوة.
فالصديق الوفي هو السلوى.
بقلم (محمد حمريط؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق