أنا كالذي أصابه المس ... أتخبط ..
حتى أنني لا أعرف نفسي ..
هل أنا أريد نفسي ..
أم لا أريد ..
هل أنا أحبك ..
أم أحب أن أرى نفسي فيك ..
هل تصدقني ..
حين أقول أنني وحيدة ..
أنني كنت تعيسة ..
والآن اكتمل حزني ..
هل تريدني ..
رغم ماعرفت ..
هل لازلت أعني لك شيء ..
وانا لا شيء ..
سوى عابرة سبيل ..
قدري وضعني أمامك ..
وأنت حملتني وأوزاري معك ...
ولم تسأل ..
إن كان المتاع ثقيل ..
سلوى الخزرجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق