أتوق لأری طلتلك البهية أحاول استحضارك في الخيال وعندما تطلين يرحل عن قلبي صقيع الغربة وتتوزع الابتسامة دفئا وحنانا يلتف ناعما"كوشاح يداعب خفق الفؤاد ،إطلالتك لم تعد حلما"بل حقيقة تغازل استكانة الروح يضحكها يثير في صمت أرجائها حفلة بوح .
ﻗﺎﻟﺖ :
ﻳﺎﻣﻦ أنت ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺷﻔﺎﻓﻴﺘﻬﺎ ﻭﻣﻦ
ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﻧﻮﺭﻫﺎ .
أﻧﺖ ﺣﺒﻲ ﻭﺑﻘﺎﺋﻲ أنت ﺩﺍﺋﻲ
ﻭﺩﻭﺍﺋﻲ .. ﺃﻧﺖ ﺗﻨﺴﻴﻨﻲ ﺷﻘﺎﺋﻲ
أنت ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﻭ الوفاء أنت
ﺭﻣﺰ ﻟﻠﺘﻔﺎﻧﻲ ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺀ .
أﻧﺖ ﺃﻛﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﻬﻨﺎﺀ .
بقلمي
محفوض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق