تهللي أن_ماري
والله ما رجوتك
إلا طمعا
ببسمة تعلو محياك
أتعجبك أزرار الجوري
تفك عقدة حاجبك
أتقبلين شموم الياسمين اعتذاري
تدللي ملكة الجمال
من مثلك
يعلم
حجم اصطباري...
تعلمين كم أداري
اشتهاء الآه والشفاه
وقطف الثمار
إنما
ارحمي
من كان به
طوفان عشق
وخذلته الصواري
بقلمي: عبد الحميد العساف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق