الأدب غايتي ...
في بستان. ''سوا ربينا'' الفواح
صاحبت أحبة بحبور وانشراح
أَنعَم بالحرف الأنيق الصداح
الأدب غايتي ؛ فما التزلف بالسلاح
أعلو بالقرطاس و يراعي كالجناح
ماهمني وسام فسعيي إلى الفلاح
الضاد صهوتي وراحلتي إلى الصلاح
لا أَلحَن ولا عَيَّ مني يؤذيها بالجراح
#حسن قزبور
قصيدة تقطر منها البلاغة وتفوح منها الحكمة تضيء ظلمات عالم التواصل الالكتروني،وتشق طريقها وسط السفاسف والتوافه لترفعنا نحو العلا.
ردحذفرعاك الله ووفقك الى كل خير استاذنا سي حسن