الأحد، 23 ديسمبر 2018

رماد يحترق ...للمبدعه سهير ابراهيم

رماد يحترق

ظننتها واحة...أتفيأ عطرها
فإذ...حقل من إعصار..
يهتك وقار الهدوء..
لمَ هذا الاستبداد ؟
أيها الطالع من رماد الساعات
أيها الفارّ إلى فرار آخر...
تمهل..خذ جرعة من نورالفجر

عند الساعة الخامسة والعشرين !!

سهير ابراهيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق