من مشاركتي بفقرة بوح الصورة
... وطني جريح ...
آن الأوان يا وطني لتلملم جراحك ...
يا وطني الجريح ...
يا وجعي ...
سأخيط جروحك بشراييني ...
سأجمع أجزاءك المتناثرة هنا و هناك ... سأضمها رغم الظروف ...
انهض يا وطني و قاوم جراحك ...
انهض من تحت الأنقاض كما ينهض طائر الفينيق الخرافي من تحت الرماد ...
وطني ستتعافى و تندمل جراحك و تصبح حكايا تتناقلها الأجيال ...
... عتاب أمين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق