على شفير الهاوية
ينتظرني موت زؤام
ومشنقة...
من أنا ماعدت أعرف ذاتي
كل الوجوه مكفهرة ..
تناظر اللون الأصفر
خريفي قد تدلى
عناقيد عفنة...
وجلناري قد تيبس
دوالي الأنين
تعرشت في ذاتي...
هل حل القطاف يا أنا
ليندا سليمان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق