اليوم هنا
وغدا"
راحلون
إلى هناك
إلى حيث من سبقونا
ينتظرون
فلنحب بعضنا
لنعش بسلام
ووئام
فمن يدري
متى الله
ينادينا
ويسألنا :
ماذا كنتم في عالمكم
تفعلون
سوف يسألنا
وهو يعلم
كم شعرة سقطت
من رؤوسنا
يعلم
أين أخطأنا
وأين أصبنا
ولكن
كل ما في الأمر
يريد منحنا الفرصة
قبل أن يحاسبنا
فالله
وكما كان كريما" معنا
سيبقى بكرمه
يجود علينا
وقد يكتفي
لكي يغفر لنا
كل سيئاتنا
بسماعنا نجيب :
لقد أحببنا
وسالمنا
والطريق المستقيم
سلكنا ........................
** مايكل حمدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق