لهفة وحسب !!
لا انكر انني بالبداية قد ؛
غصت كثيراً
تعمقت ببحر هواكً واخيراً ادركت انك ..
مجرد لهفة وحسب !!
كم قلت اني ؛
غير عابئً فيما تكونين او بماذا تفكرين وحتى
لأي قوم تنتمين .. لكنني متأخراً تيقنت اني
مجرد إنسان مغترب يعود الى اصوله الشرقية ..
وكل ما في الامر .. كان لهفة وحسب !!
لكنك كنت وما تزالين
تصرين علي كي اتملكك دون قيد اوشرط ،!
لست ادري ماذا تبتغين ؟ أتعتقين سجانك وتضعين
قيدي بمعصمك ! وماذا ستقولين لنفسك و .. لي ،
اذا ما اكتشفت لاحقاً ، انني لست اكثر من ..
لهفة وحسب !!!
لم لا .. نبقى أصدقاء فحسب ، وندع تلك اللهفة
وحسب !!!
راتب كوبايا - كندا
Rateb Kobayaa
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق