لك ِ يا شام
سفيرةُ الحبّ أم للعلم ياشامُ
أم للعروبة هذا الثغر بسّامُ ؟
إلى الإمارات جئتِ اليوم قارئةً
وعدْتِ فارسةً تزهو بها الشام
خضْتِ التحدي الذي عنوانه «إقرأْ»
وللثقافة كم جادت لنا الشام
أكبرتُ سبعة أعوام ٍبها قاسوا
عمر الثقافة، فالمقياس هضّام
من زاده الفكر والإنجاز والكتب ُ
من قال عمره أعوام ٌوأيامُ؟؟
ما أجمل الفصحى تزدان في ألقٍ !
بشهد حرفك قد همنا كما هاموا
بمثل «شام ٍ» ووالدةٍ لها افتخروا
قد صفّق المجد فلتُرفعْ بها الهام ُ
غادة اليوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق