الأحد، 29 أبريل 2018

الشعر .. مجلة سوا ربينا الأدبية

*********أّلَشٍعٌر***********

دِعٌنِيِّ أغٌوِصٌ بِيِّنِ أّلَبِحٌوِر وِأّرتّقِى
أّنِظّمَ شٍعٌربِأّلَقِوِأّفِّيِّ مَهِيِّبِ

أَّّسرنِأّ أّلَشٍعٌر بِيِّنِ أّلَتّحٌقِيِّر وِأّلَتّبِجِيِّلَ
ضّيِّعٌنِأّ أّلَمَعٌأّنِيِّ وِأّلَقِوِأّفِّيِّ نِهِيِّبِ

مَنِ ذّأّ يِّقِأّيِّضّ أّفِّګأّر مَخَيِّلَتّيِّ وِأّنِأّ
أّذّأّ نِأّدِيِّتّ لَلَقِوِأّفِّيِّ تّجِيِّبِ

مَنِ ذّأّ يِّقِأّضّيِّنِيِّ وِأّنِأّ أّبِنِ عٌروِبِةّ
أّلَشٍعٌر يِّجِريِّ فِّيِّ عٌروِقِيِّ دِبِيِّبِ

ګيِّفِّ تّقِأّضّيِّ مَنِ لَلَعٌروِبِةّ نِهِجِأّ
وَِّسهِمَ أّلَقِلَبِ فِّيِّ أّلَعٌقِلَ يِّصٌيِّبِ

أّلَشٍعٌر أّحٌَّسأَّّس يِّؤجِجِ نِأّرهِ فِّګرهِ
وِأّلَلَهِ ربِ أّلَعٌأّلَمَيِّنِ رقِيِّبِ

أّصٌلَ أّلَشٍعٌر مَوِهِبِةّ بِأّلَبِرهِأّنِ تّرتّقِيِّ
وِإّنِ َّسمَعٌتّ لَلَحٌأّقِدِيِّنِ نِحٌيِّبِ

لَمَ أّدِرَّس أّلَشٍعٌر وِلَمَ أّتّعٌلَمَ بِحٌرهِ
لَګنِهِ مَعٌيِّ بِګلَ أّلَنِوِأّزِّلَ ذّيِّبِ

أّرفِّعٌ شٍعٌأّرهِ بِيِّنِ أّلَعٌأّلَمَيِّنِ مَتّيِّمَأّ
أّفِّرقِ بِه ِبِيِّنِ أّلَعٌدِوِ وِأّلَحٌبِيِّبِ

أّګتّبِ لَلَعٌأّشٍقِيِّنِ وِغٌيِّرهِمَ لَعٌلَ بِيِّتّأّ
يِّبِقِى لَهِ أّلَتّأّريِّخَ مَجِيِّبِ

أّحٌأربِ بِهِ ګيِّدِ أّلَظّأّلَمَيِّنِ وِمَګرهِمَ
وِتّوِزِّنِ أّلَحٌروِفِّ بِأّلَعٌقِلَ أّلَنِجِيِّبِ

هِوِيِّنِأّ فِّيِّ أّلَمَنِأّزِّلَ بِيِّنِ إحٌتّضّأّرأّ وِآّلَمَ
وِلَمَ يِّبِقِى أّلَعٌهِدِ بِنِأّ قِريِّبِ

أّلَعٌهِدِ أّنِ نِبِقِى عٌلَيِّ عٌهِدِ مَأّ َّسلَفِّ
عٌلَيِّ دِربِ أّجِدِأّدِنِأّ نِشٍيِّبِ

مَحٌمَدِ أّلَمَصٌريِّ آلَ مَعٌأّلَيِّ

هناك تعليقان (2):

  1. تجلجلت قوافي الشعر ببحورها ..وقففى دجي الدجى مزلزلو ...اغاب شعري وتاجي مظلما. ..وبعض مني يبكي الحنين يولولو ...ياشارعا في جسدي الخظيب ..اشرعتا بها كتمت أنفاسي وتخذلو ...قد خظت بحار الموت اطنابا ...وبكيت سنين الصباوكنت لك مهلليلو...ومظيت لك سنين عمري أوقد ..من جسدي الشموع بها اليك اونوورو ...انا ابن ذاك الذي نزفت دماؤه. ..وبكى وانتفظ من تابوت صمته مزلزلو ...تيقن ان بحري محيط شعرا ..ولو أعطيت ما تناهيت حتى اجزلو .. انا ابن ذاك الوطن العريق ..تكتب نخيله والرافدين به يعللو .عدنان العبيدي

    ردحذف
  2. ...
    لَيلِي ...
    أنا ...
    شِعري ..
    و أضواء المدينة النائمة ..
    شَغَـفي ...
    خيالاتي ...
    ظنوني ...
    و ذكرياتي الهائمة ..
    أملي ..
    ابتهالاتي ...
    شجوني ...
    و ألاماني الحالمة ..
    فرشاة رسمي ..
    علبة الالوان ...
    تخطيطي ...
    الى مشروع
    لوحتكِ الأثيرة القادمة ..
    هل اصبحت
    كل التفاصيل الجميلة ..
    واهمة !!

    ردحذف