شكوى
أوتدرون وعدت روحي أن لا أكتب مافعلوا بها ..
.وكتبت
رزحت تحت ابتزاز قلبي ....
واستسلمت
نظفت دمائي من وجعي وشوقي ...
وارتحت
كم شكوت لك يابحر الهوى ....
وماسمعت
اليوم كتبت قصتي ..نهاية هنات توقي
أقفلت..
احتراق الأنين ونيران الجوى..وجفاف داخلي
ضمنت
دحرت أعذاري الواهية وقوقعتي الصلدة ..
كسرت
أطلقت زفرة راحتي التي لطالما...
كتمت
هي ورقة من صفحات معاناتي ...
مزقت
قلت لن استسلم للهوى ..ولن ..ولن
لكنني استسلمت...وإليك عدت و...
اعترفت
وصمتا آثما تضج به صرخاتي ...
اعتنقت
بقلمي مريم غرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق