غنيتُ صبحكَ
غنيتُ صبحكَ في قلبي و في شجني
يا منية النفس أنت الحبُّ يا وطني
و بحتُ للعين دربا ً ليس يمنعني
فيه المدى سفرا ً للدامعِ الحزنٍ
علَّ الجفون بذاك الطلِّ يُرشفها
نور ٌّ على بردى بالشادن الوسن
كم بي من الشوقِ في روحي يحرِّقني
ففي رُباك جمال السلم و المحن
صباحكم ندى
و عبق ياسميني دمشقي
محسن الرجب ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق