قصة قصيرة ..
#مفتاح_العتمة
افتح .. افتح لي باب قلبك واجعل مفتاحه أو بالأحرى نبضه باسمي أنا و ملكي أنا ... هكذا فاتحت سامية صديقها يوسف لمّا طرق الحب _واهمة_ بوَّيِّبَ قلبها المهترئ ...
بعد تحفظ دام مدة ليست بالهينة... فتح يوسفٌ باب قلبه على مصراعيه مستقبلا سامية وحبّها وكل ذرة فيها _حتى أنه قيل ..عَشِقها حدّ الاستهانة بقصص الحب التي مر عليها بين صفحات التاريخ..._
بعد مرور سنتين.. يوسف الآن يود من الجميع أن يسمع ضجيج قلبه ...يريد عنوانها ولو يعرفه جيدا ..يودّ أن يفتح عليها أبوابا ... ابتداءا من بيتها إلى قلبها وفمها... يسعى بين دهاليز دواخلها التي يحسها الآن في عتمة تضاهي الظلام الحالك بعد أن كان لها ولمشاعرها سراجا منيرا ...مفتاحا لبسمتها وصندوق سعادتها ....
يريد كل هذا فقط ليقول لها :
#أتذكرين_لمّا_قلت_لك
#مشاعري_غالية_أخاف_عليها_من_الخذلان
#خذلان_حب_مهترئ
بقلمي/ نعيم يونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق