آهٍ
دمشقُ
كما
اشتهاها
العشقُ
وكم قصةٍ
على ضفافِ
بَرَدَاها
ترقُ
تحنٌُ اليها
أنفاسي
وروحي
وفي طياتها
أمرُُ
مَشَقٌُ
وما يسلاها
قلبي
ولا عيوني
ولا وجدي
للقياها
يَعِقُ
ولي فيها
أحباباً
وصحباً
وموتى
ضمهم قبرُُ
وعِتْقُ
ومنهم
منْ هجرَ
الديارَ
وكلٌَ خلٍ
وحتى
الأخُ
صارَ
مذقُ " مذق القلي او البغيض"
فيا أسفي
وياحزني
عليها
وياربٌُ
هلْ يوحٌِدُ
الاهلَ
حقٌُ " الله"
د.علي ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق