ذاك الحبيب الذي أسكنتهُ
بين الضلوع وكان له حارقا
ويح الحبيب الذي اعطيتهُ
عمري فلم أراه إلا مضيعة
امَت القلب وقطعت اوصالهِ
فلم أجد لجراج الهوى مداويا
كم تمنيت لوكنت عاشقهُ
هيهات أن تتحقق امانيا
كسرت القلب وكنت كاسرهُ
لم أراني بعد اليوم عاشقا
ياقاتلٍ قلبي الذي اهديتهُ
ذبحت الغرام بعد ما كان ليا
انت الذي اوجع القلب وخانه
امت الروح وما تبقى من أماليا
ب قلمي ايوب العبد فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق