للشُرُفاتِ سِحرُ الحالمين..
ولِمَوجِ البحر أُنس الغارقين..
وللناجينَ من الحبِ حنين!!
كحنين ألأشقياء،للعَبَثِ واللهو،
بما لم يكن دونَ حدّ الخيال.
فقد أصبح عِناقُ الخيالِ لديهم متعة.
والعدو نحو اللآمِساس لهفة.
تُنْسَجُ المشاعر بداعي عدم الموت.
فَطَوقُ النجاةِ إنقاذُ الشعور..
ما الحب إلا حالة..
فاغتنمها أيها الحبيب،فلها وقعٌ ،
كأجراس الكنائس.تُنذِرُكَ بقدومها.
فلتكن شقياً.واعبثْ بمَشَاعِرِكَ الساكنة،واستَحْضِر معها لحن القلوب.
فَتَأجُجُ الحنين، من فعل العابثين.
فهل أدركتَ شقاء الناجين؟
فاتن رزق
الخميس، 19 أبريل 2018
للشرفات سحر الحالمين .. للمبدعة فاتن رزق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق