( موكب الظفر)
أَسْرَىٰ بكَ الشوقُ...أَمْ أَلْوَىٰ بكَ السَفَرُ
أَم أُسْرِجَتْ للعُلىٰ.....في رأسِكَ الفِكَرُ
أَمْ أُلجمَتْ شَرَر ٌ .........ادمىٰ نواجذها
فثارَ ليلُ اللظىٰ...........وَاسْتُنْفرَ القَدَرُ
امْ قادَكَ الواَلَه ُالمكبوت.........تحسبهُ
وصلاً بليلىٰ.........وليلىٰ طالها الخطر ُ
ما عادَ يسحرُها............عِقْدٌ ولا حُلَلٌ
او عادَ يبهرُها......في حُسنهِ.....القَمَرُ
انّي اراكَ .....رزينَ الخطو....تسبقني
صوبَ الديارِ...ويحدو ركبكَ.. الحَذَرُ
منْ اينَ جئت..َ...وذي( شيبانُ) نائمةٌ
وكم تمادتْ اذىً...في غيِّها... ( مُضَرُ)
وكيف ما..... زُرتنا.......نلقاكَ في فرح ٍ
مرحىٰ لِما ابْدَعَتْ.........يُمناكَ يا ظَفَرُ
هذي الديار………… . بحفظ الله آمنة ً
برغم ما ارجف َالاعداء….. او غدروا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق