كم تكتبت لها من القصيد
وكأنني أرمي في البحر حصا
فلا ماكتبته يخفف الوجد
ولا أشعر في النفس رضا
إذا هي بحور الشعر وأعذبه
فهل يرتوي البحر من الظمأ
جل خالقها ماأتقن صنعه
فمن خلق الغراب خلق القطا
كريم حمود السلطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق