تجلجلي وسيري على جثتي وافتلِي
كالحرير ملمسك وأنعمِ
وكأنما في بحر تسبحين وتلعبِين
ف بالله عليك من أين سُمك الأرعنِ
يسري بدمي ويفتُكِ
بما بقي من جمال العُمرِ
ف لم كل هذا الحقد والغلِ
ونسيت ما كان بينا في الأجلِ
حب وغرام وما كان في المقلِ
ف ارجعي واخلعي جلدك الألمعِ
وكوني كما عهدك بحب أزلِ
ادونيس رجب (عقبه عفين)🌹🌹🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق