يَا رَاحِلاً ...
...
يَا رَاحِـلاً صَـوبَ الحَبيبِ بطَيبَـةٍ
كُلُ القُلوبِ إِليــهِ تَهْفُــوُ وَتَخْـفِقُ
بَلِغ سَلاَمِي إلَى الحَبِيـبِ وَقُل لَهُ
إِنَّ المُحِـبَ إِلَى الحَبِيـبِ مُشَـوَّقُ
وَيَسِيلُ دَمْـعُ العَيِـنِ مِنِّي لِذِكــرِهِ
يَا وَيــحَ قَلبِيَّ فِي هَـــوَاهُ مُتوَقُ
إِنِّي إِليـــهِ يَحِـــنُ قَلبِي لِقُـــــربِهِ
وَتَهيمُ رُوحِي إلِيهِ دَومَــاً تَعشَـقُ
مَالِي إِليــهِ فِي الحَيَـــاةِ وَسِيــلَةً
إِلاَ فُـــؤَادِي بِحُــبِ طَــهَ مُـــرزَقُ
لاَ أَرجُـــوْ إِلاَ لِلنَجَــــاةِ شَفَــــاعَةً
عَــلَّ الإلهَ بِحُــــبِ طَـــهَ يعتِـــقُ
وَأُصَلي دَوْمَـــاً للِحَبيــبِ أُسَلـــمُ
وَلسَانِي يَلهْثُ بِالصَــلاةِ وَيَنطِــقُ
...
بقلمي. د. حسام عبدالفتاح 15/3/2018
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق