الاثنين، 9 مارس 2020
ق.ق.ج ... للأديبة ساحرة الحرف مريم غرير
ق.ق.ج ....
لم تستطع...لم تقو...على محو الصور الناحرة من ذاكرتها....
رغم رجفة الضعف...دبيب الشوق...ورغم معصية الحنين ...
لكن نصل الغدر ظل ينحرها ...فلم تستطع منحه الغفران ..وعجزت عن ترتيب أبجديات الصفح..
فوقعت على ورقة حريتها....
مريم غرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق