بقلمي ..
مُخْتَصَرٌ مُفِيد ...
يا مَنْ تَرَانِي رَهِينَ الحَبْلِ وَالمَسَدِ
شُلَّت ْ ذِرَاعِي مِنَ التَّقْرِيعِ وَالنَّكَدِ
ما عُدْتُ أَشْكُو وَثَاقاً بَاتَ يُؤلِمُنِي
بَلْ حَزَّ في القَلْبِ إيلَاماً كَمَا بِيَدِي
قَدْ شَاقَنِي الحُبُّ مِنْ جُرْحٍ أُعَاقِرُهُ
وَاسْتَحْكَمَ الوَجْدُ في تَرْنِيْمَةِ الصَّفَدِ
وَاسْتَعْجَلَ الحُكْمَ لمَّا قَالَ قَوْلَتَهُ
حُكْمٌ تَنَادَى إلى التَّكْبِيلِ وَالوَصَدِ
يَنْتَابَنِي الحُزْنُ سَاعَاتٍ وَفَرْطُ أَسَىً
مِنْ هَوْلِ كَرْبٍ عَظِيمِ الفِعْلِ وَالرَّصَدِ
أَطْلِقْ يَدَيَّ فَلَيْس َ القَيْدَ يُوْجِعُنِي
لكِنَّمَا قَيْدُ أَوْهَامِي وَمُعْتَقَدِي
السيد عماد الصكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق