-- بقلمي أشرف عزالدين محمود
.. ذاك صفاء ْروحي.
..؛ لدنيا نسيم ِقلبي.
. ؛ ونور رجاء ْنفسي.
انعتاقا لروحي الأسيرة
من عذاب ِ وعناء
... انطلاقا ً نحو ِ ضياء
يغسل قلبي ْ ..؛ بنبع ِ النقاء
ويواصل فكري ْ.سير ِالحياة
شوقا للدعاء
فيمنح عيني ْ نور الجمال
ليكحل جفني ْ.. صباح َ مساءْ
جمالًا يناغي الهدوء
... نقي َ السناء
منه نرش ُ حنانا
فهو كريم الثناء
يصنع له طريقا ًبركب السكون
على جانبيه نجوم السماء
يعانق حياتي ْ.. كزهر الربيع
فيمنح الزهور اريج النماء
ذلك انطلاقي ً لذاك الفضاء
لأترك عني رداء الفناء
قديم ٌعتيق ٌ الخيوط
ُ فيه نسيج ُ الهباءْ
لألقى الأمان َكطفل بريء
كشوق الحبيب ِ إلى الالتقاء
كشمس ِ بدنيا ظلام
تراقب صبحًا مشرق َ العطاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق