ما كان هذا القلب يومآ قاسيآ أو جائرآ.. بل أرهقته معارك الحياة وخانته الظنون ، وخذلته الوجوه وفرقته الطرق جرح رقص على الم الفراق ذلك الإنتظار اجتز عشب فؤادي والشوق يلهب أنفاسي ...أم إبراهيم المرعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق