عندما أكملت مرحلتي الثانوية ونجحت بدرجة جيد جداً قررت إكمال دراستي الجامعية وخوض تلك التجربة الغامضة كنت مع فكرة التعليم والرقي بالفكر إلى أعلى الدرجات ونجحت فيها ووصلت إلى سنتي الأخيرة وفي ذلك اليوم المشؤم كنت في طريقي إلى البيت اصطدمتْ بي سيارة مسرعة ودخلت على أثر ذلك الحادث المشفى وكان جميع أفراد أسرتي بجانبي وبعد بضعة ساعات أخبرني الطبيب أنني فقدت القدرة على السير وسأقضي بقية حياتي على كرسي متحرك وفي تلك الفترة كانت أمي هي أقوى شخص وهي سر قوتي لقد شجعتني لأُكمل آخر فصول دراستي ودعمتني وساعدتني وقدمت لي كل شيء أحتاجه لأتفوق لقد نجحت بفضل دعمها أنها ملاكي الحارس الآن وإلى الأبد
ملك برصون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق