كلما أتحدث إليك
أقبّل صوتي
وأتهجى بقصائدي
لجهة جمالكِ..
فأترجم الكلمات
الى لحن موسيقي
يفتح شهية الرقص
و يثير جنون حافياتكِ
فتقلب أقداح النشوة
فتكشف أسرار الوشم
في سيقان الفواصل
و تربك فصول الخيال
فأحمل نونكِ
على أكتافي و أسير
بها في زقاق الفكرة
فيخرج لي صهيلا
من بين حيطان
اللهفة كأنه
صوت لون الأزرق
يحتفل بعيد مولده
بقلم ناصري
ناصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق