هي حلب
كيف استطاع ضميركم أن يدمر حجراً فيها
هي تاريخ وحضارة
كيف لكم أن تعبثوا بها
شعب تأجج بالأصالة
علام تثورون وتبحثون
اذهبوا ابحثوا عن ضمائركم
عل قلوبكم ترحم قليلاً
ترحم أطفالاً إن لم يُقتلوا
فقد قتلهم الخوف
هي حلب
صامدة ...
تنزف ولكن تُرعد قلوبكم
كونوا موتاً
وسنصنع من قلب الموت حياة ...
هدى مطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق