لسواربينا. ..سوا ربينا.
.........
في منتصف السنة الماضية. ...
كانت بداية حرفي المتواضع فيها. .
كنت أكتب قبلا بعثرات
خواطر ......
عندما دخلت محرابها
كنت تائهة.
أقف حائرة. ..
كيف لي أن أكون بين هذه الأقلام المخضرمة
بين هذه الأقلام البارعة الزاهية الراقية
كنت أشعر بخجل مكنون. ..
خجل دفين ....
خارج عن إرادتي
التقيت بكادر إداري راقٍ ..
يقف وارءك كالسيف. .
يصوب يدقق. ...
يلهمني الصبر ويلهمني الإحساس بالكلمة. ...
يدفعني للأمام بتعليقاته الرائعة.
أشارك ببرامجه الراقية والهادفة لتنمية الحرف
وتنمية الذائقة الأدبية. ....
قالها مرة د Ghassan Mansour
ستعودين للوراء قليلا. ..
وتقرئين منشوراتك الأولى
وستضحكين. ...
وستشعرين بدفء قلمك وانتماء قلمك. ...
وستشعرين بالفخر في نفس اللحظة أين وصل قلمك.
نعم أشعر بالفخر والفرح لما وصلت إليه ....
نعم ممتنة لكل رفقاء الدرب أصدقائي وإخوتي
في سوا ربينا. ..للجميع في الكادر الإداري
وأعضائها أصحاب الحرف الوارف. ...
بالنسبة لي ...كان عام 2019 رائعاً
كان عنوانه بصمة كبيرة
طبعت على جبيني كما الوسام. ..
بصمة سواربينا. ...
شكرا أصدقائي جميعا. ....
شكرا كبيرة لراعي صرحنا الراقي
الأديب الرائع د. Ghassan Mansour
تعلمنا منك الكثير...
لازلنا مبتدئين وسنبقى ننهل
من مشارب سوا ربينا ❤
سنة جديدة ملؤها العطاء والمحبة والمودة والوفاء@
كل عام وأنتم بخير ...
ريم النقري@🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق