يسعد صباحكم بكل خير
صباحكم بشرى وفأل جميل
بئس الرجل يرجو امرأة
وبئس المرأة يرجوها رجل إلا الأم ؟؟!فالرجاء إليها زيادة رصيد في كرامة ؟؟ أليست الجنة تحت أقدام الأمهات؟؟!!
فلنطلب العزة تحت أقدامها فذاك ليس الرجاء بل ذروة عطاء،،،،
عندما أقول يا حبيبتي : ؟؟ فاعلموا أنها أمي
فما حب حقيقي إلا هي ،،، عندها يبدأ الحب ومنها وعندها ينتهي وما بين بداية عندها وانتهاء يكون الحب لغيرها أهواء.
27/3/2020
بقلمي :فواز محمد الحلبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق