لنختصر المسافه والوقت،لنقفز فوق الاعتبارات والخجل
ونقول كلمة وداعا الجديرة لكل ما نعانيه.
لم تغف العيون في حضنك ولم تحظ الروح بالطمأنينة
غالبا ما فقدت ذلك الدفء وفي أوجك كنت شمسا شتائية لا تلفح الصقيع
فماذا تراها تقول زهرة البنفسج الفتية للسماء وجنح من الصخر الممتد فوق هدبي عينيها.
*فكثر الذين قتلونا بحبهم بحنينهم القاسي وأضلاعهم الخشنة.*
د.أ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق