وحين عانقتك
أبت نفسي الخذلان.
وأبت أن نكون معكم
في واحة الهجران.
تداركت الأمر الذي
كنا فيه مختلفان.
لا أنت تعلمني
ولا أنا عالم بالهجران.
فأبت نفسي
أن تطاوعني على النسيان.
بقلم....
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق