في بحر عيونك .
يا وطنا ...
تختصر الأزمان.
من همس ندائك...
منتشيا ...
تزدهر حقول الألوان.
في رمش عيونك ...
تكمن ...
صلوات الرهبان .
أجراس تناغي....
أصوات ....
تراتيل الاذان.
وطني أغنية ...
تغنى ...
بحلاوته الركبان .
اكتظت ساحته...
بالخير ...
بالالفة والإحسان.
بأغاني اطفال ...
امتلأت ....
بهم الوديان .
ما خطبك يا وطني ....؟
هل جفت ....
مناهل ودك ...؟ !
بين الخلان .
أم سرقت ...
ألحان الألفة....
من ذاكرة الأطفال . ؟!
وا بؤسي!
هو مهموم ...
وفؤادي....
يمزقه الأحزان.
* روان بدرخان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق