راحت الايام ضل بس الذكريات ايام ستي.... ايام امي
طفولتنا ضاعت من يوم مانولدنا
شجر التين والزيتون والبير الي قدام الدار
تذكر يا خي لما كنا نركض باب الدار لما نروح عالنبع تنعبي الجرار
راحت الأيام وراحت ستي وتسكرت الدار
وصرنا بدنيا كلها فجار مافي قيمة للأهل والجار حتى الأخلاق صارت دقه قديمه وتخلف ورجعيه
تسكرت البواب والقلوب معها يا خي وكل الماضي صار بخبر كان وكأنه سراب
بدي اقول بآخر الكلام الرب واحد والدنيا دواره... الحق يرجع وحفيدي يفتح البواب الي سكروها......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق