لكِ الأعماقُ تنبضُ
(الوافر)
لكِ الأعماقُ تنبضُ والجراحُ
لأنَّكِ لِلهوىٰ روح،ٌ، وراحُ
وإنّك من حياتي ألفُ لحنٍ
وهمسٌ للمشاعر وانشراحُ
بك الآمالُ تشرقُ كلَّ وقتٍ
ويبسمُ ِمن محاسنِك الصّباحُ
بلادي رفَّةُ الأعماق منّي
وسحْرُ الوجْدِ والوَلَهُ المُباحُ
شعر:
إسماعيل الطوفي الراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق